﴿‌صِبۡغَةَ ٱللَّهِ وَمَنۡ أَحۡسَنُ مِنَ ٱللَّهِ ‌صِبۡغَةٗۖ وَنَحۡنُ لَهُۥ عَٰبِدُونَ﴾ القرآن. البقرة 2: 138


في عام 2007

بعد أن أتممت

دراسة ليسانس الدراسات الإسلامية، تقدمت للتسجيل لدراسة الماجستير، ومن توفيق الله

تعالى، أن ساق إلي من نصحني بتوظيف خبراتي السابقة في مجال البناء إذ انني أحمل

شهادة في فن العمار أو تقنية البناء منذ عام 1992 وأعمل في هذا المجال في القطاع

الحكومي منذ تاريخه، نصحني أن أقوم بدراسة المسؤولية الشرعية والقانونية عن أعمال

المهندس في موقعه،

في عام 2015

وهنا بدأت رحلتي في هذا

المجال، فقد لامست هذه النصيحة شغفي، فقمت بدراسة كل ما يقع بين يدي من أبحاث أو

كتب او مقالات أو دراسات أو معلومات تؤسس لهذه الفكرة، وازدادت الفكرة نضجاً بعد

حصولي على الدكتوراه في نَظْم مراحل العمل المختلفة في البناء والنظر إليها من

منظور القرآن والسنة النبوية،

وبدأت خطوات أخرى بإلهام رباني بفكرة صبغ الأعمال والمهن الحديثة بصبغة إسلامية من واقع قوله تعالى:

﴿‌صِبۡغَةَ ٱللَّهِ وَمَنۡ أَحۡسَنُ مِنَ ٱللَّهِ ‌صِبۡغَةٗۖ وَنَحۡنُ لَهُۥ عَٰبِدُونَ﴾

Scroll to Top